يا قارئا خطي لا تبكي على موتي.. فاليوم انا معك وغدا في التراب.. فان عشت فإني معك ...وان مت فاللذكرى.. ويا مارا على قبري.... لا تعجب من أمري.. بالامس كنت معك...... وغدا انت معي.. امـــوت و يـبـقـى كـل مـا كـتـبـتـــه ذكــرى فيـا ليت كـل من قـرا خطـي دعا لي

الخميس، نوفمبر ١٩، ٢٠٠٩

لاهم عرب ولا حتى مسلمون


ماحدث من مشجعى دوله البربر تجاه الجمهور المصرى فى السودان يؤكد ان مفهوم الاخوه والعروبه لم يعد له وجود على ارض الواقع ... هؤلاء البربر الامازيج ليسوا عربا ولا يمكن حتى ان نصفهم بالمسلمين ... ما فعلوه لايمت حتى للانسانيه بصله ... مجموعه من الهمج المجرمون عبروا عن انحطاطهم الاخلاقى وسفالتهم تجاه مجموعه من الابرياء العزل الذين توهموا انهم ذاهبون لمباراه فى كره القدم ... لكنهم لم يخطر ببالهم ولو للحظه انهم سيواجهون هؤلاء الهمج البربريون الذين تم حشدهم عن عمد من قبل حكومه البرابره مدعوا العروبه والاسلام .... اى عروبه تلك وهم لايجيدون حتى التكلم بلسان عربى .... ولاتكاد تخلوا جمله لهم من كلمه فرنسيه على اخرى امازيجيه ... فكيف ينسبون انفسهم للعرب .... وكيف يدعون الاسلام وقد قاموا بهذا الفعل الذى لايقدم عليه من كانت لديه مثقال ذره من ايمان .عموما لايجب ان نلومهم وحدهم بل نلوم من اهدروا كرامه شعبنا وفرطوا فى حقنا وقاعدين على قلبنا .

هناك ٣ تعليقات:

ألِف يقول...

يا عمّ ارحمنا

Unknown يقول...

الجماعة بتوع الجزاير كانوا محتاجين جمهور بورسعيد هما إل يروحوا الماتش عشان يعلموهم الأدب بدل الفنانين و العالم الفرافير دول

hazem nokhala يقول...

الكلام ده يسئل عنه الاغبياء الذين ارسلوا فرقه العوالم لتشجيع منتخبنا ... ويقولك دى رموز مصر ... هى غاده عبد الرازق بقت من رموز مصر ... عليه العوض فيك يا بلد