اى دوله موجوده تكون على حاله من ثلاث حالات :
الحاله الاولى هى حاله الاستقرار : وهذه الحاله تتحقق عندما يقوم الشعب باختيار من يحكمه من بين افراد الشعب ويقوم فى الوقت ذاته بمراقبه اعمالهم فى اداره شئون الدوله والحفاظ على امنها واستقرارها وثرواتها ، ويكون له الحق فى محاسبه الحكومه عن اى تقصير او اهمال سواء كان بعمد ام بغير ذلك .
الحاله الثانيه هى حاله الاستعمار : وفيها تقوم قوه خارجيه بالسيطره عسكريا على الدوله واخضاعها بالقوه ، تحت شعارات كاذبه مثل نشر الديمقراطيه او محاربه الارهاب او القضاء على اسلحه الدمار الشامل ، ولكنها فى الحقيقه تكون لها اطماع فى تلك الدوله تسعى لتحقيقها من خلال السيطره العسكريه ، وطبعا تقوم القوه المحتله بنهب ثروات الدوله وتهديد امن مواطنيها واستباحه اعراضهم واموالهم .
الحاله الثالثه هى حاله الاستحمار : وفيها تقوم قوه داخليه بالسيطره امنيا على الدوله واخضاعها بالقوه ، تحت شعارات كاذبه مثل محاربه الارهاب او حمايه الدوله من التهديدات العسكريه او تحقيق مزيد من الديمقراطيه ، وطبعا تقوم تلك القوه بنهب ثروات الدوله وتهديد امن مواطنيها واستباحه اعراضهم واموالهم ومصادره حرياتهم .
الحاله الاولى هى حاله الاستقرار : وهذه الحاله تتحقق عندما يقوم الشعب باختيار من يحكمه من بين افراد الشعب ويقوم فى الوقت ذاته بمراقبه اعمالهم فى اداره شئون الدوله والحفاظ على امنها واستقرارها وثرواتها ، ويكون له الحق فى محاسبه الحكومه عن اى تقصير او اهمال سواء كان بعمد ام بغير ذلك .
الحاله الثانيه هى حاله الاستعمار : وفيها تقوم قوه خارجيه بالسيطره عسكريا على الدوله واخضاعها بالقوه ، تحت شعارات كاذبه مثل نشر الديمقراطيه او محاربه الارهاب او القضاء على اسلحه الدمار الشامل ، ولكنها فى الحقيقه تكون لها اطماع فى تلك الدوله تسعى لتحقيقها من خلال السيطره العسكريه ، وطبعا تقوم القوه المحتله بنهب ثروات الدوله وتهديد امن مواطنيها واستباحه اعراضهم واموالهم .
الحاله الثالثه هى حاله الاستحمار : وفيها تقوم قوه داخليه بالسيطره امنيا على الدوله واخضاعها بالقوه ، تحت شعارات كاذبه مثل محاربه الارهاب او حمايه الدوله من التهديدات العسكريه او تحقيق مزيد من الديمقراطيه ، وطبعا تقوم تلك القوه بنهب ثروات الدوله وتهديد امن مواطنيها واستباحه اعراضهم واموالهم ومصادره حرياتهم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق